قامت إدارة المستشفى العمومي ابن رشد بالدار البيضاء، بطرد الكاتب محمد جبران ورميه في الكولوار في حالة مزرية، رغم عدم حدوث أي تحسن يذكر على وضعه الصحي، بعد عشرة أيام من نقله إلى المستشفى العمومي (جناح الجهاز العصبي) بتدخلات عالية من وزيري الثقافة والصحة، ومن الفنانة ثريا جبران وزيرة الثقافة السابقة.
كل ذلك لم يشفع للكاتب محمد جبران ليجد نفسه ملقى خارج سرير المستشفى العمومي.